الأربعاء, 29 يناير 2014 21:30 |
وغير بعيد من هذا السياق ذاته، لم تعد "الأفعال اللازمة" تلزم غير المستضعفين في الأرض، أما المستكبرون فيها فهم أكبر من اللزوم والإلزام، وليس يعنيهم غير"الأفعال المتعدية" على الشعوب وحقوقها، منذ استمرأوا "أفعال الشروع" في نهب الثروات الوطنية، و"ظهر الفساد في البر والبحر"، ولم يحققوا وهْمَ وحدتهم العربية الموعودة المفقودة من الخليج إلى المحيط إلا في شيئين هما: هيمنة "الأفعال الناقصة" على "الأفعال
|
التفاصيل
|