الاثنين, 23 يونيو 2014 23:08 |
البارحة وأنا أناقش مآلات عملية فرز الأصوات المتعلقة بالاستحقاقات الرئاسية 21 جوان 2014 خرجتُ بالكثير من النتائج المتعلقة بمفاهيم موغلة في العاطفة عن واقع البارحة وأنا أناقش مآلات عملية فرز الأصوات المتعلقة بالاستحقاقات الرئاسية 21 جوان 2014 خرجتُ بالكثير من النتائج المتعلقة بمفاهيم موغلة في العاطفة عن واقع العملية الانتخابية وعن تداعيات النتائج النهائية،
حيث أن غالبية من كنت أناقش معهم يحملون بعدا رمزيا وعاطفيا في تعاطيهم مع بعض المرشحين وخصوصا المرشح "بيرام ولد الداه ولد اعبيدي" الذي كنت أتوقع حصوله على المركز الثاني خلف المرشح "محمد ولد عبد العزيز".
|
التفاصيل
|
الجمعة, 20 يونيو 2014 14:43 |
حين وضع اليونانيون النظام الديمقراطي وصفوا المعارضة بأنها:"معارضة إيجابية"؛ بمعنى أنها تشترك حين وضع اليونانيون النظام الديمقراطي وصفوا المعارضة بأنها:"معارضة إيجابية"؛ بمعنى أنها تشترك في العملية الديمقراطية وتعترف بنتائجها. وحددوا العملية الديمقراطية ذاتها بأنها تنافس شريف بين أصحاب مشاريع اجتماعية يعتقد كل واحد منهم أنه يقدم المشروع الأمثل
للرقي الاقتصادي والسلم الإجتماعي، وسيادة القانون. وبما أن كل صاحب مشروع يعتقده الأمثل حددت الديمقراطية حكما يفصل بين البرامج المتنافسة على الصالح العام. ولم يكن هناك حكم أفضل من الشعب ذاته
|
التفاصيل
|
الخميس, 19 يونيو 2014 18:47 |
ان انتشار ظاهرة التسابق الي الحزب الحاكم والى المرشح الفائزمن طرف نخبنا تستدعى منا بحثاان انتشار ظاهرة التسابق الي الحزب الحاكم والى المرشح الفائزمن طرف نخبنا تستدعى منا بحثا موضوعيا عن الدوافع وراء انتشار هذه الظاهرة وهل اسبابها عائدة الي عوامل جذب داخل الحزب الحاكم ام الى عوامل طرد داخل المعارضة
|
التفاصيل
|
الأربعاء, 18 يونيو 2014 18:15 |
تصبح الأصوات منكرة حين يصار إلى اعتصارها بطريقة مبتسرة مع رفض قطاعات عريضة من الشعب الموريتاني، وتستخدم لذلك مختلف الآليات غير المشروعة وغير المألوفة في الحملات الانتخابية بالديمقراطيات المعروفة.
فحين يقرر النظام بمفرده إجراء انتخابات في المستوى الذي يريده هو (انتخابات على مستوى الرئاسة دون تلك المجمدة منذ سنوات على مستوى مجلس الشيوخ)، بعد أن أعد عدته وأخذ احتياطه للاستمرار في التربع على كرسي الحكم سنوات أخرى قادمة، وتجنب أي سبيل آخر لا يضمن هذا، مهما كان صدقا وعدلا ومطلبا جماهيريا ونخبويا.
|
التفاصيل
|
الأربعاء, 18 يونيو 2014 18:05 |
في خيمة عريقة عراقة هذه الأمة ـ الأمة الغنية بتراثها الثقافي، وإرثها الحضاري، وعراقتها التاريخيةـ كنت واقفا عند بوابتها و إذا بشيخ بياض جبينه الوضاء كان في خيمة عريقة عراقة هذه الأمة ـ الأمة الغنية بتراثها الثقافي، وإرثها الحضاري، وعراقتها التاريخيةـ كنت واقفا عند بوابتها و إذا بشيخ بياض جبينه الوضاء كان كالفجرا صادق القسمات قال بصوت جهور مهيب : السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
فقلت :عليكم السلام ورحمة الله تعالى وبركاته ، أهلا بكم
|
التفاصيل
|
الثلاثاء, 17 يونيو 2014 18:04 |
تبا لهذا الصداع الذي يكاد أن يفجر جمجمتي، تبا لكل المقاطعين و لغلماني ولشيوخي المتملقين الفاشلين وللانتخابات، فلا شيء يسير حسب المخطط...الأوغاد المناهضون يتكاثرون و الشعب مصاب بالتململ ولم يعد تبا لهذا الصداع الذي يكاد أن يفجر جمجمتي، تبا لكل المقاطعين و لغلماني ولشيوخي المتملقين الفاشلين وللانتخابات، فلا شيء يسير حسب المخطط...الأوغاد المناهضون يتكاثرون و الشعب مصاب بالتململ ولم يعد يصدق أي شيء،
|
التفاصيل
|
الأحد, 15 يونيو 2014 12:11 |
تعيش بلادنا في هذه الفترة سباقا رئاسيا هاما قد يؤدي إلى نتيجة ستنعكس لاشك على الوعي الديمقراطي في بلادنا، الشيء الذي يؤدي إلى الوقوف في وجه الحملة الدعائية المضادة التي تسعى لمقاطعة الانتخابات وبتر المواطن الموريتاني من سياقه الحضاري وأمانته
تعيش بلادنا في هذه الفترة سباقا رئاسيا هاما قد يؤدي إلى نتيجة ستنعكس لاشك على الوعي الديمقراطي في بلادنا، الشيء الذي يؤدي إلى الوقوف في وجه الحملة الدعائية المضادة التي تسعى لمقاطعة الانتخابات وبتر المواطن الموريتاني من سياقه الحضاري وأمانته
الوطنية، إن الدعوة للمقاطعة استهزاء ساذج بعقلية الشعب الذي جرّب الأنظمة وشاهد الفوارق بين الحالتين: ماضي من التعاسة وحاضر تجلّت ملامح الإصلاح فيه للعيان .....!!!!
|
التفاصيل
|
الأربعاء, 11 يونيو 2014 13:01 |
لا شك في أن الانتخابات الرئاسية رغم تنظيمها بمن حضر ستكون شفافة من الناحية التقنية وهي امتحان ستحسمه صناديق الاقتراع في الشوط الأول وهذا ليس عيبا فمن حق الشعب أن يختار في شوط واحد، ولا شك أن الفائز الأول والأخير هو موريتانيا، لكن سيكون هنالك في نهاية المطاف رئيس منتخب وأربعة طامحين لم يحالفهم الحظ وسيكون هنالك حوالي 4 ملايين موريتاني وموريتانية ينتظرون ما بعد صناديق الاقتراع واشراكهم جميعا بمن فيهم "الخاسرون" و"المقاطعون" ومن دون هؤلاء وأولئك وارد وتقتضيه المصلحة الوطنية العليا.
فهل يتوج الرئيس الفائز فوزه الشفاف بإشراك منافسيه الأربعة في السلطة؟ وهل يتوجه بإطلاق حوار وطني شامل وجاد هذه المرة يفضي إلي بناء جبهة داخلية متماسكة تحشد أوسع اجماع وطني لمواجهة تحديات المأمورية الثانية الكبيرة؟
|
التفاصيل
|
|
<< البداية < السابق 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 التالي > النهاية >>
|
|