الاثنين, 14 يوليو 2014 10:21 |
مجرد المشاهدة البارحة لتقرير عن الأحداث الجارية الدامية في قطاع "غزة" على شاشة قناة "الجزيرة"، منعني من الاستقرار والنوم بعض الوقت، فكيف بالذين يعايشون الموت والجرح والهدم، وكل نتائج القصف الجوي المدمر المزلزل
من طرف العدو الصهيوني، ضد غزة العزلاء تقريبا إلا من سلاح الإيمان والاحتساب ببعض الأسلحة البسيطة، على الأقل بالمقارنة مع التفوق الاسرائيلي التقني البديهي.
|
التفاصيل
|
الاثنين, 14 يوليو 2014 10:16 |
الأحد, 13 يوليو 2014 10:22
هي الأمور كما شاهدتها دول.........من سره زمن ساءته أزمان
لاريب في ان المنتخب البرازيلي كان وسيبقى ذلك المنتخب الذي تخشى المنتخبات ملاقاته فهو الاكثر تتويجا ببطولة كأس العالم والاكثر تواجدا فيها والاكثر مبارياة واهداف إلى الامس القريب قبل ان تستحوذ الماكنات الالمانية على الرقمين الاخيرين. قبل بداية البطولة الحالية كانت الآمال معلقة على ماتقدمه البرازيل عادة أي التقاليد البرازيلية في كأس العالم ليس لقلة ماتملك من لاعبين في الوقت الراهن فهذا امر مستبعد وإلا فمن يكون نيمار_اوسكار_هولك_رامريز_لويس_سيلفا بل لغياب ذلك القائد الذي يمكنه ان يتحمل الضغوط ايا كانت ويقدم الاضافة
|
التفاصيل
|
الأحد, 13 يوليو 2014 15:32 |
تقول معطيات التاريخ وتجارب الدعوات والدول وحركات المقاومة والجهاد في صعودها و انتصاراتها أنه في الفترات التي تسبق تمكنها ودحر عدوها يتخذ منحنى تفوقها شكلا تصاعديا ولا يزال أمرها في إقبال وأمر عدوها في إدبار، فتخرج من كل معركة بنصر أو تكسب أرضا جديدة أو ينضم لقضيتها مؤمنون وداعمون جدد، حتى يكتمل شأنها ويستوي على ساق التمكين.
هذه الحالة تقول شواهد الواقع إن الجهاد الفلسطيني ضد الغاصب الصهيوني دخلها منذ عدة سنوات، يمكن أن يختلف تاريخ بدايتها (انتفاضة الأقصى مثلا) ولكن لن تختلف النتيجة؛ وهي خروج المقاومة من كل محطة بمكاسب استراتيجية جديدة سواء كان بالمعنى العسكري البحت أو بالمعنى الاستراتيجي الأشمل.
|
التفاصيل
|
الأحد, 13 يوليو 2014 10:22 |
إستطاعت الإتحادية الوطنية لكرة القدم ان تكسب الطعن الذي توجهت به للكاف عقب مباراة الذهاب التي جمعت المنتخب الوطني بنظيره من غينيا الإستوائية في انواكشوط بخصوص اللاعب الكامروني الاصل الذي شارك في المباراة بصفة غير قانونية وهي خطوة تستحق الإشادة إذ تبرهن على مدى الحكمة والجدية والتفاني في العمل الذي يتميز به القائمون على الاتحادية وخصوصا الرئيس الشاب احمد ولد يحي وتبقى الاماني والآمال معلقة على المدرب الفرنسي باتريس نيفيه الذي بإمكانه السير بالمنتخب إلى التصفيات النهائية إذا تخلص من العواطف في إختيارالتشكلة التي سيواصل بها المشوار التصفوي .
|
التفاصيل
|
السبت, 12 يوليو 2014 10:41 |
قال رسول الله صلى الله عليه و سلم: (ليس الصيام من الأكل والشرب، إنما الصيام من اللغو والرفث فإن سابك أحد أو جهل عليك فقل إني صائم إني صائم)
صحيح أننا نمتنع طيلة شهر رمضان عن الأكل و الشرب و شهوة التمتع من الفجر إلى الغروب،
كما هو صحيح أنه ثمة إصرار عند الكثير منا - و بفعل حميد - على حضور صلاة التراويح... و لكن ليس صحيحا أننا لا نتمتع و لا نفطر بالمال المشبوه سواء منه ذالك المُتحصل عليه بكل الطرق الملتوية من خزينة الدولة العامة نهبا أو تحايلا أو رشوة أو اختلاسا كما هو الحال تماما بالنسبة للمال الخاص المجني عنوة و باستغلال المناصب التسييرية و الوظائف المتقدمة و بالنفوذ و الربا و الاحتكار و المضاربات و رفع الأسعار
|
التفاصيل
|
الجمعة, 11 يوليو 2014 22:43 |
لقد تبين مؤخرا ، من خلال الحلقة الخامسة من المسار الحانوتي ، أن مسار التهافت هذا قد حط ـ فعلا ـ رحاله في قارة الذات أو في منطقة "الأنا"..الذي انطلق منه أصلا ـ كالرمية حين تنطلق إلي السماء، تعود إلي الأرض بعد جهد جهيد لمحاولة الصعود..
إنه عود إلي "الأنا" يحمل معه أمارات التحول من هذا الأخير إلي منطقة "الهو" وذلك بعد رحلة شاقة لاستكشاف الآخر.. ولم تثمر غير انكشاف هذا "الأنا" نفسه أمام ذلك "الآخر".
|
التفاصيل
|
الخميس, 10 يوليو 2014 16:08 |
لم أكن أرغب في الرد على خامس رسائل الدكتور الشيخ ولد حرمة لجملة من الاعتبارات أبرزها أن "الدكتور" بإصراره على متابعة سلسلته "نحن والمسار الحانوتي" إنما يأخذ دور بطل في دراما تكشف حقيقة "صنب"!.
و"صنب" هذا شخص يعرفه معظم سكان نواكشوط على جنبات الطرق وملتقياتها أوقات الزحمة ، يعرف "صنب" بعصاه الخشبية وهندامه القشيب ونظراته الحولاء ، ويعرف "صنب" بالنواصي والأقدام.
|
التفاصيل
|
الخميس, 10 يوليو 2014 13:34 |
من بواعث السعادة أن تحقق دبلوماسيتنا انتصارات فردية أو فى الإطارين الإقليمي والدولي، و أن تقوم قرائن وبينات على تلك الانتصارات، ولا ضير فى توظيفها سياسيا من طرف النظام الذي حققها أو ساهم فى تحقيقها، أيا كان مستوى تلك المساهمة.
ولا مراء فى أن وزير خارجيتنا، الدبلوماسي المتمرس أحمد ولد تكدي، يعرف كيف "يطرد" الاسرائيليين- بأسلوب دبلوماسي لبق- دون أن "يظهر" فى الصورة، ودون إحراج " أصدقاء" الأمس، وربما أصدقاء اليوم والغد، فالدبلوماسية والعلاقات الدولية لا تعرف العداوات ولا الصداقات الأبدية، وإنما هي لعبة مصالح وتحالفات وتوازنات.
|
التفاصيل
|
|
<< البداية < السابق 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 التالي > النهاية >>
|
|