الخميس, 19 يونيو 2014 18:47 |
ان انتشار ظاهرة التسابق الي الحزب الحاكم والى المرشح الفائزمن طرف نخبنا تستدعى منا بحثاان انتشار ظاهرة التسابق الي الحزب الحاكم والى المرشح الفائزمن طرف نخبنا تستدعى منا بحثا موضوعيا عن الدوافع وراء انتشار هذه الظاهرة وهل اسبابها عائدة الي عوامل جذب داخل الحزب الحاكم ام الى عوامل طرد داخل المعارضة
|
التفاصيل
|
الأربعاء, 18 يونيو 2014 18:15 |
تصبح الأصوات منكرة حين يصار إلى اعتصارها بطريقة مبتسرة مع رفض قطاعات عريضة من الشعب الموريتاني، وتستخدم لذلك مختلف الآليات غير المشروعة وغير المألوفة في الحملات الانتخابية بالديمقراطيات المعروفة.
فحين يقرر النظام بمفرده إجراء انتخابات في المستوى الذي يريده هو (انتخابات على مستوى الرئاسة دون تلك المجمدة منذ سنوات على مستوى مجلس الشيوخ)، بعد أن أعد عدته وأخذ احتياطه للاستمرار في التربع على كرسي الحكم سنوات أخرى قادمة، وتجنب أي سبيل آخر لا يضمن هذا، مهما كان صدقا وعدلا ومطلبا جماهيريا ونخبويا.
|
التفاصيل
|
الأربعاء, 18 يونيو 2014 18:05 |
في خيمة عريقة عراقة هذه الأمة ـ الأمة الغنية بتراثها الثقافي، وإرثها الحضاري، وعراقتها التاريخيةـ كنت واقفا عند بوابتها و إذا بشيخ بياض جبينه الوضاء كان في خيمة عريقة عراقة هذه الأمة ـ الأمة الغنية بتراثها الثقافي، وإرثها الحضاري، وعراقتها التاريخيةـ كنت واقفا عند بوابتها و إذا بشيخ بياض جبينه الوضاء كان كالفجرا صادق القسمات قال بصوت جهور مهيب : السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
فقلت :عليكم السلام ورحمة الله تعالى وبركاته ، أهلا بكم
|
التفاصيل
|
الثلاثاء, 17 يونيو 2014 18:04 |
تبا لهذا الصداع الذي يكاد أن يفجر جمجمتي، تبا لكل المقاطعين و لغلماني ولشيوخي المتملقين الفاشلين وللانتخابات، فلا شيء يسير حسب المخطط...الأوغاد المناهضون يتكاثرون و الشعب مصاب بالتململ ولم يعد تبا لهذا الصداع الذي يكاد أن يفجر جمجمتي، تبا لكل المقاطعين و لغلماني ولشيوخي المتملقين الفاشلين وللانتخابات، فلا شيء يسير حسب المخطط...الأوغاد المناهضون يتكاثرون و الشعب مصاب بالتململ ولم يعد يصدق أي شيء،
|
التفاصيل
|
الأحد, 15 يونيو 2014 12:11 |
تعيش بلادنا في هذه الفترة سباقا رئاسيا هاما قد يؤدي إلى نتيجة ستنعكس لاشك على الوعي الديمقراطي في بلادنا، الشيء الذي يؤدي إلى الوقوف في وجه الحملة الدعائية المضادة التي تسعى لمقاطعة الانتخابات وبتر المواطن الموريتاني من سياقه الحضاري وأمانته
تعيش بلادنا في هذه الفترة سباقا رئاسيا هاما قد يؤدي إلى نتيجة ستنعكس لاشك على الوعي الديمقراطي في بلادنا، الشيء الذي يؤدي إلى الوقوف في وجه الحملة الدعائية المضادة التي تسعى لمقاطعة الانتخابات وبتر المواطن الموريتاني من سياقه الحضاري وأمانته
الوطنية، إن الدعوة للمقاطعة استهزاء ساذج بعقلية الشعب الذي جرّب الأنظمة وشاهد الفوارق بين الحالتين: ماضي من التعاسة وحاضر تجلّت ملامح الإصلاح فيه للعيان .....!!!!
|
التفاصيل
|
الأربعاء, 11 يونيو 2014 13:01 |

لا شك في أن الانتخابات الرئاسية رغم تنظيمها بمن حضر ستكون شفافة من الناحية التقنية وهي امتحان ستحسمه صناديق الاقتراع في الشوط الأول وهذا ليس عيبا فمن حق الشعب أن يختار في شوط واحد، ولا شك أن الفائز الأول والأخير هو موريتانيا، لكن سيكون هنالك في نهاية المطاف رئيس منتخب وأربعة طامحين لم يحالفهم الحظ وسيكون هنالك حوالي 4 ملايين موريتاني وموريتانية ينتظرون ما بعد صناديق الاقتراع واشراكهم جميعا بمن فيهم "الخاسرون" و"المقاطعون" ومن دون هؤلاء وأولئك وارد وتقتضيه المصلحة الوطنية العليا.
فهل يتوج الرئيس الفائز فوزه الشفاف بإشراك منافسيه الأربعة في السلطة؟ وهل يتوجه بإطلاق حوار وطني شامل وجاد هذه المرة يفضي إلي بناء جبهة داخلية متماسكة تحشد أوسع اجماع وطني لمواجهة تحديات المأمورية الثانية الكبيرة؟
|
التفاصيل
|
الأربعاء, 11 يونيو 2014 12:53 |

لقد تحدثت بعض المواقع عن فسخ العقد مع شركة "بيزورنو" الفرنسية، ولقد وجدتُ أن ذلك قد يكون مناسبة لأن أقدم لكم هذا المقترح الذي كنتُ قد قدمته للجهات المعنية من قبل التعاقد مع الشركة الفرنسية، كما أعدتُ تقديمه لتلك الجهات أكثر من مرة بعد أن ظهر فشل هذه الشركة في تنظيف العاصمة.
ومن المؤسف أن المواقع التي تحدثت عن فسخ العقد مع الشركة الفرنسية قد تحدثت عن إمكانية إبرام عقد جديد مع رجال أعمال، أو مع شركة صينية يقال بأنها هي التي ستتكفل مستقبلا بتنظيف العاصمة.
|
التفاصيل
|
السبت, 07 يونيو 2014 11:17 |
تعود الموريتانيون على الحملات ، خصوصا الحملات الرئاسية كفرصة للسهر والسمر ، بالنسبة الغالبية ، ورغم عدم نموذجية الانتخابات عندنا ، إلا أن التنافس طبع أغلبها ، منذو انطلاق التعددية مع مطلع التسعينات .إلى أن جاءت انتخابات 2014 ، في جو من المقاطعة والمنافسة الضعيفة ، بل والهزيلة على الأصح . لتتحول إلى مجرد أداة لتمكين ولد عبد العزيز ، الحاكم العسكري الحالي ، من عهدة رئاسية ثانية دون عناء كبير ، سوى ما سيبذل من أجل الحرص على رفع نسبة المشاركة ، التي تهددها مقاطعة المنتدى، مما سيدفع أنصار عزيز إلى التركيز على موضوع رفع نسبة المشاركة ، ولو عن طريق المسلك المعروف التقليدي، التزوير. لا يختلف اثنان تقريبا في أن النتيجة النهائية لصالح عزيز ، أي الفوز، لأنه ينافس بمقدرات الدولة، والتي أولها مها بة الناس للدولة ذاتها ، خوفا على مصالحهم الضيقة ، ولأنه أمن نفسه من خطر المنافسة الحقيقية ، عبر عرقلة الحوار ، فجاءت الرئاسة مرة أخرى على طبق من ذهب ، دون أن يشك في احتمال خروجه من القصر الرئاسي .
|
التفاصيل
|
|
<< البداية < السابق 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 التالي > النهاية >>
|
|