الثلاثاء, 11 فبراير 2014 21:37 |
بما أكون من جيلي الوحيد الذي لم يعرف فترة ازدهار عطاء المركز الثقافي العربي بسبب تأخر وصولي إلى العاصمة
لأني من "التراب" التي ظلت رافضة بهدوء "زاوي" لمنتوج دولة "مورتانْ" ومرتبطة أساسا في معاشها ب "إسنغان" وفي معادها بالملك الديان ، رغم الكثافة السكانية و المكانة الإجتماعية و الحيز العقاري المتسع ، فقد كان مجتمعي خلوا من خريجي المدارس الحديثة واقتصر الحضور الوظيفي الحكومي فيه على "مقرئين" للعربية (معلمين باصطلاح الفترة) يعدون على أصابع اليد الواحدة ،
|
التفاصيل
|