بدأ عناصر القوات المسلحة وقوات الأمن اليوم  التصويت في الجولة الثانية من الانتخابات النيابية والبلدية.

ومن المتوقع أن يصوت أزيد من ثمانية آلاف عسكري في العاصمة  وحدها، بينما تتوزع البقية على الولايات الداخلية  

أماالعسكريون  في أطار فسيصوت بعد ثلاث أشهر وذلك بناء على الحكم الذي صدر من المجلس الدستوري بعد الطعون المقدمة.

وحسب الانباء المتوفرة  فإن العملية بدأت في ظروف عادية، إلا أن إقبال العسكريين على صناديق الاقتراع بدأ ضعيفا مع ساعات الصباح الأولى، غير أنه يتوقع أن يرتفع العدد خلال الساعات القليلة القادمة.