الأربعاء, 02 أبريل 2014 22:28 |
حينما نتكلم عنها نعتبرها مخلوقا ضعيفا مهزوما لايستطيع مقاومة شهواته ولا يفكر في العواقب يندفع بعواطفه ، لا يعرف من أين تكون البداية ولا أين ينبغي أن تكون النهاية ، أجل إنها نظرة مجتمع بأكمله لنصفه الثاني { المرأة }. إن المرأة في مجتمعاتنا تموت موتا صامتا لاتستطيع أنتقول نعم ولا " لا " حين يتعلق الأمر بأخطر القرارات المصيرية في حياتها بل تحاك الأمور من وراء ظهرها وكأنها ليست أهلا لمجرد الإستشارة حتى ولوكانت " مشورة فم الكربه "
|
التفاصيل
|