الضمير"نواكشوط" أعلنت هيئة "بوعماتو" الخيرية عن اطلاق حملتها السنوية ل2014 المتعلقة بمكافحة الرمد الحبيبي.وقالت الهيئة في بيان أصدرته أمس انها ستسير بعثات طبية الي الولايات الداخلية تتألف من 12 سيارة كل واحدة منها تضم سائقا وممرضا وأخصائيا لفحص ومعالجة اكبر عدد من المرضى.

وفي مايلي ترجمة كاملة لبيان الهيئة:

أوصى نادي السيارات الأوروبي "إيه سي إي" مرضى السكري بضرورة قياس نسبة السكر في الدم قبل البدء في قيادة السيارة.

وشدد النادي على الآتي:

1- ضرورة أخذ فترات راحة منتظمة بمعدل كل ساعتين خلال الرحلات الطويلة واصطحاب وجبات خفيفة غنية بالكربوهيدرات لمنع النقص الحاد في نسب السكر بالدم أثناء القيادة.

2- عند انخفاض مستوى السكر في الدم تناول الفاكهة التي تحتوي على سكر العنب وأيضاً ثمار التفاح أو أخذ شريحة من الخبز، لعودة السكر إلى مستواه الطبيعي.

وأوضح النادي أن أعراض نقص نسب السكر بالدم تتمثل في:

"الضمير" : عادة ما يمتلك الآباء وسيلة لإضحاك أطفالهم الصغار، خاصة الرضع، سواء باللعب معهم أو زغزغتهم، لكن ما لم يفعله أغلبهم هو التفكير فى الأسباب التى تجعلهم يضحكون على هذه الأشياء.

هو ارتفاع في نسبة السكر بالدم، وهي حالة مزمنة تنتج عن نقص جزئي أو كلي في هرمون الأنسولين والذي هو عبارة عن هرمون تفرزه غدة البنكرياس ليقوم بمساعدة السكر في الدم للدخول الى خلايا الجسم حيث يتحول الى طاقة تساعد الجسم على الحركة. عندما يقل الأنسولين في الجسم فان السكر يزيد في الدم، ولا يستطيع الجسم الاستفادة منه، ولذلك نراه يظهر في البول.

توصلت دراسة طبية حديثة إلى أن تناول اللبن الرائب يومياً، أو أربعة مرات في الأسبوع، يساعد في محاربة الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني بنسبة 28 في المائة.

نواكشوط ،  27/01/2014  -  قدمت اليوم الاثنين الخلية القطاعية لتسريع الولوج إلى أهداف الألفية في مجال الصحة هدية طبية لصالح مركز استطباب الام والطفل .

أثبتت أبحاث أجراها فريق من الخبراء في جامعة أوبسالا السويدية أن التدخين يغير عددا من المورثات التي تؤدي إلى حدوث مشكلات صحية لدى المدخنين بما فيها مخاطر تطور السرطان والسكري وفقدان المناعة والتأثير السلبي على الإخصاب.

من المعروف أن المولود يكتسب مورثاته من والديه مع أن المادة الجينية قد تتبدل مع مرور الزمن تحت تأثير التغييرات الكيميائية في الحمض النووي. وكقاعدة تعود هذه التغيرات إلى التقادم مع أنها قد تكون ناجمة عن تأثير عوامل البيئة المحيطة ونمط الحياة. بعد إجراء تجارب 

أظهرت دراسة جديدة ان مشاهدة الأفلام الاباحية وغيرها من المواد الجنسية يمكن ان تعطل ذلك الجزء من الدماغ الذي يحلل المحفزات البصرية رغم ان المشاهدة تتطلب استخدام حاسة النظر بشكل مكثف. في أغلب الأوقات تقترن مشاهدة الأفلام أو أداء أي مهمة بصرية أخرى بزيادة كمية الدم التي تتدفق الى منطقة الدماغ.