الاثنين, 07 نوفمبر 2022 22:22 |
مر عام بعد عام وتعاطت حكومتنا مع ازمة كورونا بإيجابية وانطفأت نار أزمتها الداخلية المتمثلة في تجاذب أطراف النكوص بين أجنحتها..
عندئذ هلل لسان حال المواطن العادي هذيانا بضرورة اتخاذ قرارات تحد من القطيعة التي أقامها نظام الحزب الجمهوري - لا غيره - مع مطلب دولة الحداثة والتي لم تشهدها البلاد قبله حتى في أيام عتو نظام هياكل تهذيب الجماهير..
عدة قضايا مطروحة ليست هجرة الاهمية وضرورة مراجعة الاتفاقيات مع الشركات المستغلة بأقلها إلحاحا ..
تسامي لسان الحال هذا ، علي مرارة الواقع الذي تجرعت هيئات الدولة مرارته من "كوبني " إلى "اركيز "
واقع أهم ملامحه تغول الشركات الاجنبية علي الثروة الوطنية وتدهور كبير للسكينة الامنية وضياع التعليم الذي أنهكته "إصلاحات "الحزب الجمهوري وانسلاخاته ..
|
التفاصيل
|